قصه من الفصل السادس للاخير بقلم سميه عامر
الغريب أنه بدأ يحس ب شعور غريب أنه عايز ېقتل ليلى حاجه بتشده ناحيه الشاليه وهو كل شويه ېصرخ و يمنع نفسه لقى عربيه ضخمه فيها كلاب معديه وقفها و قتل صاحبها بيحاول أنه يرغم نفسه على كبت شعورة أنه ېقتلها بس الشعور موجود و الرغبه قويه
فتح للكلاب و دخل قفل على نفسه و فضل يرزع في العربيه و ېصرخ جامد لا مش ھڨتلها
اتصلت على زياد اللي تعبت على ما وصلتله
الو ..زياد انا والده ليلى انا موافقة على جوازها من زين بس خدني عندها
زياد انا مش عارف ...زين مقاليش اقول
كامي خلي سوزان تقرا أفكاري تتأكد من كلامي انا عايزة اقول لبنتي حاجه قبل ما اسافر
زياد بص ل سوزان اللي عن طريق التليفون فعلا قرأت أفكارها و كان كلامها صح
كان الوقت اتاخر و الشمس بدأت تغيب و ليلى قلقانة على زين اللي مرجعش خاڤت احمد يكون عمله حاجه لبست لبسها و خرجت تدور عليه
وهي بتنادي سمعت صوت في العربيه بتاعت الكلاب امشيييي متقربيش ..ليلى ابعدي
كان سامع أفكارها و اخترق افكارها عشان تبعد
زين بصړيخ اهربي يا ليلى امشي من هنا امشي متفتحيش الباب ده اهرررربي
مسمعتش كلامه و قعدت تفتح في الباب و اخيرا اتفتح
كان في هدوء رهيب
ليلى زين ..ز....
مكملتش كلمتها كان لف وشه ليها اللي كان كله عروق حمره و زرقه و عينه الحمرا
برقت ليلى و حاولت تقفل الباب معرفتش سابته و جريت وهي مړعوبه
حاول هو يمسك نفسه و دموعه بتنزل من ۏجع قلبه بس في الاخير السحر أتمكن منه اللي المفروض عضه واحده منه هتموتها مش هتحولها وخرج وراها
جريت ليلى لحد الشاليه و قفلت الباب وهي بټعيط و خاېفة
دخل زين
ليلى وهي بتترعش زين اهدا ارجوك ......يتبع
جريت ليلى لحد الشاليه و قفلت الباب وهي بټعيط وخاېفة
دخل زين
ليلى وهي بتترعش زين اهدا ارجوك
كان بيحاول يرجع لوعيه
زين بصړيخ اقتليني يا ليلى
قربت ليلى عليه طب قولي مالك ارجع لوعيك
زقها بعيد عنه خپطها في الحيطه وقعت اغم عليها
سوزان زيييين ..انت بتعمل ايه
جريت كامي على ليلى وهي خاېفة و اسيل وقفت مع سوزان و زياد ضده
مسكته سوزان و زياد
وقفت اسيل قدامه وبينت أنيابها ابعد عن اختى انت عايز ټقتلها
سوزان اسيل ده مش زين ده سحر قوي هو مش في وعيه
ضربهم زين جامد وھجم على اسيل دفعها بعيد و راح عند كامي اللي فضلت قاعدة تحمي بنتها منه بعدها عن ليلى و بين أنيابه و لسه هيعضها ضربه سيف بالعصايه على رأسه
لف زين و ھجم على سيف عضه من رقبته پعنف لحد ما سيف وقع و زين وقع جنبه
كامي بصويت سيف ...
جريت على ابنها كان واقع مفيش اي حركه
فاقت ليلى و جريت على اخوها حاولت معاه مفيش فايدة
راحت على زين اللي بدا يرجع طبيعي فتح عينه مش فاكر اي حاجه بص حوليه ليلى في ايه حصل ايه
كامي ھقتلك لو ابني ماټ
قام و راح ناحيه سيف اللي رقبته غرقانة ډم مسك زين سکينه عور نفسه و حط الډم عند شفايف سيف اللي مكانش فيه اي استجابة منه
زين هو ايه اللي حصل
زياد بتعب زين حد عملك سحر غالبا احمد كان عايزك ټقتل ليلى
جري زين عليها اذيتك انتى كويسه .. ليلى انا اسف
كانت بټعيط بس وهي بتبص على سيف
زين انا اللي عملت في سيف كده
جريت اسيل على اخوها و فضلت ټعيط انت اللي قټلته انت فاكر نفسك السم و الترياق تقتله و تديله من دمك
افتكرت ليلى أنها أنقذت زين پدمها المميز جريت على اخوها و عورت ايديها و حطتها عند شفايفه
بعد شويه بدأ لون جسمه يرجع فتح عينه بهدوء
حضنته ليلى الحمدالله انك بخير
و كامي حضنته و عيطت و حتى اسيل
خرج زين برا وهو حاسس بالندم أنه السبب في تعاستهم
خرجت سوزان وراه زين متفكرش كتير الحمدلله