قصه للكاتبه يارا عبد العزيز
چنة : طب انت اتأخرت ليه
عيسى : انا سافرت القاهره انهاردة ولسه راجع
چنة : ليه
عيسى : كان فيه مناقصة مهمة جدا
چنة : وعملت ايه
عيسى : السؤال دا ميتسألش لعيسى الجبالي لاني معروفة اني بفـ'رم اي حد يقف قصادي
چنة بأعجاب : واو مش بقولك بتحل اي مشكلة في ثانية الا ثانية
عيسى سرح فيها وهو بيتكلم فى نفسه
چنة هزت بأيدها قدام وشه : ايه روحت فين
عيسى : معاكي أهو
چنة : هو انا ممكن اسألك سؤال
عيسى : اكيد
چنة : هو انت ليه برا بتبقى بشخصية ومعايا انا بالذات بشخصية تانية خالص
عيسى : افهمي دي لوحدك يجنة انا مينفعش اقولك يلا انا هقوم اخاد شاور عشان انام لاني تعبت اوي انهاردة
عيسى: ممكن تخليكي معايا انهارده انا محتاجك اوي يجنة انا جاي تعبان من الشغل انهاردة وعايزاك جانبي حنين مش هطير
چنة بخجل و رقة : ماشي
عيسى قام بسرعة دخل الحمام وهو بيحاول يتحكم فى ضعفه قدامها
بعد ربع ساعة چنة كانت قاعدة بتقلب فى فونها
چنة بخجل : حاضر
اخدت الفوطة من الدولاب خرج ايده من ورا الباب
عيسى : هاتي يا چنة
چنة بخجل وتوتر : اتفضل
حسيت بدوخة وكانت هتقع لولا ايد عيسى اللى سندتها فى الوقت المناسب وكان لابس بنطلون وع l ړي الصدر
عيسى بخۏف شديد : چنة انتي كويسة حاسة بى ايه
عيسى بحنية وخۏف : مالك فيه ايه
چنة : احتمال يكون ضغطي واطي قضيت اليوم كله فى النوم وماكلتش حاجه
عيسى شالها بحنية مفرطة وحاطها على السرير برفق
: اقعدي هنا انا هنزل اقولهم يطلعوا الاكل هنا
چنة بغيرة : هتنزل كدا