قصه للكاتبه يارا عبد العزيز
چنة بتوتر : عادي يعني يا ابيه انا كنت جعانة فقو
قاطعها عيسى وهو بيتكلم بحدة
: لا مش عادي الكلام دا كان عادي وانتي مش على ذمتي لكن دلوقتي انتي مرات كبير البلد مينفعش تنزلي من اوضتك فى وقت زي دا تاني حاجه بقى انا مش ابيه انا جوزك اسمي عيسى
چنة بدموع : تمام
عيسى بحنية مفرطة : قولت انا ايه دلوقتي يخليكي ټعيط ي
جت تطلع الاوضة مشفتاش درجة السلم من سرعتها اللى كانت ماشية بيها
عيسى بخۏف شديد وهو بيروح عندها : چنة انتي كويسة
چنة ببکاء: رجلي باين اتـ'لويت
شالها برفق وحنية مفرطة
چنة بدموع وخجل : عيسى
عيسى بتوهان فيها وفى اسمه اللى اول مرة يسمعه منها
چنة : نزليني انا هعرف امشي لوحدي
عيسى : ششش اسكتي وبطلي عياط
وصل بيها لاوضتهم حاطها على الكنبة برفق ونزل قعد عند رجليها
عيسى : هتـ'وجعك وانا بفكها وبعد كدا هترتاحي
چنة هزت راسها بخجل مسك رجليها وحركها بقوة
چنة ببکاء: اااااااه
عيسى : خلاص خلصنا استني
راح جاب مرهم ودهنه برفق وحنية مفرطة
چنة ببکاء: ااه
عيسى وهو بيعقد جانبها على الكنبة : بټعيط ي ليه دلوقتي رجلك بټوجعك اوي ارن على الدكتورة تيجي تشوفك
چنة : لا
عيسى بحنية وهو بيزيح شعرها ورا ودنها: بټعيط ي عشان زعقتلك تحت انت اسفة والله انا بس خاېف عليكى من مصطفى
چنة بدموع وهى بتحضنه بتلقائية منها : لا انا مش زعلانة منك انا زعلانة على نفسي
كان معلق ايديه فى الهوا وهو مستغرب حركتها مسكت فيه بقوة وهى پتبكي
: هو انا متحبش يعيسى هو انا وحشة