زوجه عمده الصعيد بقلم شيماء صبحي
اجراءات كتب الكتاب وعند موافقه العروسه وقف احمد وقال هجيب العروسة وطلع لاوضه نور وكانت نور لابسه فستان ابيض بسيط وعليه طرحه مغطيه وشها وقال يلا يا نور يلا يابنتي المأزون طلب موافقتك
نور بدون كلام نزلت مع والدها وياسين قاعد مستنيها بضيق واول ما جت رفع عينه يشوفها فاتفجأ انها مخبية وشها احمد كان ماسك ايدها وقعدها جمب جوزها وقال العروسة اهي يا مولانا
ياسين كان مستغرب رد فعلها ولاكنه كان ساكت وهيا ردت وقالت موافقة
المأزون علي بركة الله وبعد انتهاء كتب الكتاب ختم المأزون كلامه بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير بالرفاء والبنين انشاء الله
وبص لرفعت وقال اكده يكون الطار خلص بينا ودلوقت هاخد مرتي وتقدروا تيجوا تشوفها في قصر الكبير !
احمد مسك ايد نور الي كانت ساقعه من الخۏف وقرب من ياسين انا دلوقت بسلمك اغلي حاجة في حياتي عاوز اعرفك بس ان هيا ملهاش اي دخل في
موضوع الطار يعني تعاملها كويس. !يابني نور بنتي امانه في رقبتك ياسين بصلة شويه وهز دماغة بنتك في حمايتي يا احمد يا شرباوي يعني بقت مرت
وخرج ياسين هو والده وركبوا العربيه ومشي ونور فضلت في البيت نور حضنت والدها وقالت انا خلاص بقيت مراته يلا يا بابا خلينا نمشي دا شكلوا
ميطمنشي خليني اسلم علي ماما ونروح وفعلا كانت فريده وملك واقفين سلمت عليهم ومشيت مع احمد والدها متجهين لقصر الكبير نزلوا من العربيه ونور
وخرج ولاكن نور جريت عليه بعياط حضنته !بابي متسبنيش هنا ارجوك قرب منهم ياسين وقال پغضب كفايه محڼ الحريم دا واتكل علي الله يا حج احمد متقلقش بنتك في حمايتي !
مكملتش كلامها وهو شال الطرحة من علي وشها وقال ....!
يايسن شد الطرحة من علي وشها وقال انتي العروسة !
نور كانت مغمضة عينيها ولما سمعت صوته فتحت واټصدمت منه هو انت العريس !!!
نور بعياط لا بليز متعملش فيا كده ارجوك وقعدت علي الارض
بټعيط وجسمها بيرتجف من الخۏف لاا ابعد متعملشي كدا
ياسين كان متفجأه من حالتها الهستيريه وقرب منها بهدوء!
اهدي خلاص مش هقربلك !
نور زقته بعيد عنها كلكم حيوانات كلكم كدا انا مش هسمحلك تأذيني تاني ابعد عني!
بصلها پصدمة!!!هو مين الي اذاكي انطقي وقولي!
نور بصتلوا بتعب انت عاوز مني ايية انا مليش ذمب في اي حاجة خالص انا
وافقت علشان متقتلوش اخويا احنا ملناش ذمب عمي هو الي قتل اخوك انا ذمبي اي اتجوزك انا مليش ذمب
ياسين شالها واخدها للحمام وهيا استسلمت لحضنه وغمضت عينيها بتعب وهوا دخل وحطها في البانيوا وفتح الماية وهيا قامت بړعب حضنته ال..الميه ساقعه
شالها ياسين وقفها قدامه وهيا تلقائليا حضنته ومسكت فيه بقوه وهوا اتفجأه من حركتها ولاكنه شغل الدش بمايه فاتره واخدها في حضنه وفضل يمشي ايده علي شعرها بهدوء ونور استسلمت ليه خالص وفعلا هديت ورجعت لوضعها الطبيعي !
وبدأ