قصه كامله للنهايه
معتز : لاء لازم تشربى مينفعش
عشق اخدت بعد إصرار معتز و بدأت تشرب مفيش دقيقة و كان مغمى عليها
معتز شغل العربية و اتحرك و هو بمبتسم بخبث و فهد اتصل بمعتز و لكن معتز مردش
فيروز : فين عشق
فهد : مش عارف معتز مش بيرد عليا
فيروز : و هى كمان مش بترد عليا ديه اول مرة متردش عليا
فهد : متقلقيش تلاقيها فى درس ولا حاجة أو مسمعتوش الفون
فيروز : أنا قلقانة عليها
فهد : أهدى يا فيروز هتصل بمعتز تانى
معتز اخيرا رد
فهد : انت فين
معتز : معايا مصلحة
فهد فهم قصده و خرج يكمل مكالمته بره : معتز فين عشق
معتز : لما اخلص هنيجى
فهد : معتز تعالى اقسم بالله لو عملت حاجة لانا اللى هوقفلك
معتز قفل فى وشه
فهد نزل ركب عربيته و راح لمعتز يلحق عشق لانه عارف معتز كويس
و لما راح فهد لقى معتز لسه هيركب عربيته و عشق فى العربية و باين انها عادى و مفيش اى حاجة
معتز : انت ايه اللى جابك يا بنى
فهد سحب معتز من أيده بعيد شوية
فهد : هببت ايه فى عشق
معتز : ولا حاجة يا بنى اكيد مش هقربلها و بعدين مش من قلة الستات هبص لعيلة يلا يا عم اركب عربيتك و امشى قدامى نتطمن على المدام
و وصلوا كلهم و فيروز اول ما شافت عشق حضنتها و هى بټعيط
فيروز : انتى كويسة
عشق و هى بتحاول تكون طبيعية و متقلقش اختها : أيوة يا فيروز طمنينى عليكى انتى
فيروز : أنا كويسة
فهد دخل بعدهم لقى فيروز نازلة منغير طرحة
شد معتز و طلعوا بره و هو متعصب
و عشق شوية و روحت لما اطمنت على اختها
معتز : اوصلك
عشق پخوف : شكرا هروح لوحدى
معتز مسك ايديها : لاء اركبى
عشق ركبت پخوف و هى الدموع فى عيونها
عند فيروز
فهد قرب منها
فهد جنب ودنها : حلو اوى شعرك اللى فرحانة بيه ده هقصه قريب
فيروز بعدت أيده : فهد انت عارف انى مش فارقة معاك مش لازم تعمل بقى انك جوزى علشان أنا و انت عارفين أن محدش طايق التانى
فهد : متخلنيش اتعصب عليكى هعدى الكلام ده بمزاجى تمام
فى دخول سارة
سارة : مين ديه
فهد : ديه فيروز
سارة بتبص من تحت لفوق ليها : الخدامة هى قلعت النقاب
فهد و هو بيبص لفيروز : أيوة
سارة : امشى يا بت اعمليلى نسكافية بلاك
فيروز بصت لفهد ووو
فهد : ديه فيروز
سارة بتبص من تحت لفوق ليها : الخدامة هى قلعت النقاب
فهد و هو بيبص لفيروز : أيوة
سارة : امشى يا بت اعمليلى نسكافية بلاك
فيروز بصت لفهد و هى مصډومة بس افتكر أنه قالها كل حاجة فى السر و أن جوازهم محدش هيعرف بيه و مشيت فيروز على المطبخ و سارة قاعدة على الكرسى و ماسكة بطنها
فهد : انتى ازاى حامل و تشربى نسكافية بلاك
سارة : يووه بتفكرنى بمامى دايما بتقولى كده
فهد : هروح اخليها تعملك عصير
و فهد دخل المطبخ و فتح التلاجة صب كوباية عصير بنفسه و بص لفيروز
فهد : بعد كده لو حد طلب منك حاجة تمشى و لا كأنك سمعتى حاجة أنا آسف و خرج
فيروز طلعت اوضتها و هى بټعيط على حالها
عند فهد جاب العصير لسارة
سارة : اومال ست الحسن مجبتش العصير ليه مش ديه شغلتها
فهد : جاية ليه يا سارة
سارة : حضرتك مش شايف بطنى هنتجوز امتى
فهد : مش هقدر نتجوز دلوقتى
سارة : ده ليه أن شاء الله
فهد : الوقت مش مناسب
سارة : انت مش شايف بطنى
فهد : هتعرفى تدريه باللبس
سارة : فهد انت مش خاېف عليا
فهد ببرود : لاء عن اذنك لازم اعمل كام مشوار
و سارة مشيت
فهد راح يشترى هدوم لفيروز و جاب هدوم محجبات و هدوم بيت عادية و حاجات تانية كتير
روح البيت و هو فرحان أن بدأ يهتم بحد فى حياته لأن فهد عمره ما حس أن حد مسؤول منه أو أنه ملهوف على حد كده
فهد : فيرووووز
فيروز طلعت من اوضتها ببرود : نعم
فهد : اتفضلى
فيروز : ايه ده
فهد : دي هدوم ليكى
فيروز : قولت لحضرتك شكرا مش محتاجة حاجة منك مش هقدر