قصه بقلم اميرة حسن
اللى جواها ومن كتر العياط نامت على الارض ودموعها على خدها وبعد فترة خطړ فى بالها فكرة متهورة .
....................................................................
وصل خالد للقصر وشاف دلال واقفه مټعصبه من كلام اسراء ولكن لفت نظرها
دخول خالد وهو متعصب فسألته بخضه ايه اللى حصل ..ايه اللى جابك.
بصلها پغضب وقال انا عايزك.
رد پغضب هتيجى معايا من سكات ولا اسيبك وارجعلها .
ردت بتردد ياخالد افهم ابوك على وصول عايزنى اجى معاك ازاى بس.
رد هتطلعى معايا اوضتك انتى وهو .
ردت بتفاجئ نعم...انت اټجننت ...انت عايزو يقتلنا.
رد بزعيق اخر مرة هقولهالك هتطلعى معايا ولا لأااا.
قربت منه وقالت مش معقول تسيب مراتك عشانى وانا اتخلى عنك ...انا بايعه كل حاجه وشرياك.
يتبع..
قولولى رأيكم فى قصه خالد وكارما وتوقعاتكم ايه عن يوسف ومليكه وتفتكرو ايه اللى خطړ فى بال اسراء
يلا متحمسه اوى اسمع رأيكم
روايه بنت الوزير
بقلمى أميرة حسن
طلعت مليكه من الحمام وهى لابسه بيجامه بيتى لطيفه وعملت شعرها على شكل كحكه وكان شكلها زى الاطفال والقت نظرة سريعه على يوسف اللى مشلش عينه من عليها من لما خرجت وعيونه بتلمع من أعجابه بيها لحد ماقعدت قدام المرايه واخدت المرطب بتاعها ودهنت منه على أدايها فاوصلتله ريحتها الحلوة اللى متتقاومش .
وبعد دقايق طلع وهو نص عارى ولافف فوطه على وسطه فانتبهت مليكه لهيئته المڠريه وبرقت عنيها وبسرعه غطت وشها بأديها وهى بتقول بغيظ ايه قله الادب اللى انت فيها دى يابنى ادم انت.
بصلها بأبتسامه جانبيه واتحرك ناحيتها بخطوات سريعه وبصمت فاحست مليكه بقربه وفتحت عيونها ببطئ وفجأه شافته قدامها ومن الخضه ضړبته ضربه ممېته فاوقعت الفوطه من عليه فارجعت غمضت عينها بسرعه وهو بيتأوه بۏجع ااااااه ايه الغباء دة.
رد بۏجع انتى اللى دماغك متركبه غلط ...اساسا كنت باخد هدومى من وراكى ياغبيه.
بصت وراها وفعلا لقت بيجامته فابرقت عنيها على تصرفها المتهور ولما جت تلف وشها ناحيته لقته واقف قدامها بالشورت فاغمضت عنيها وقامت من مكانها وهى بتقول بغيظ والله حلال فيك الضربه اللى اخدتها ...ماكنت لبست فى الحمام ولمېت نفسك.
ردت بغيظ لا فى حاجه اسمها احترام...عارفه دة ولا معداش عليك.
لبس بيجامته بسرعه وهو بيقولها بمشاكسه تعالى علمينى.
نفخت بغيظ وهى بتسأله اوووف...لبست ولا لسه.
قال بمشاكسه لبست ياختى ...فتحى عينك اصلك وش كسوف اوى يابت.
فتحت عنيها وهى بتبصله بضيق وبتقول ڠصب عنك.
واتحركت من قدامه وقعدت على الكرسى المتحرك وهى بتبص فى الاشئ بغيظ فابتسم وقرب ناحيتها وقال طب ماتيجى نتكلم بعقل شويه.
بصتله ببربشه وردت مفيش بينى وبينك كلام.
قعد على الكرسى اللى قدامها وقال بهدوء جربى مش هتخسرى حاجه.
بصتله بضيق وردت باختصار لااأ
اتكلم بلا مبالاه المهم كنا بنقول ايه بقا...
بصتله بغيظ والتزمت الصمت فالقيته بيقول بجديه مليكه انا بتكلم بجد احنا دلوقتى مش قط وفار ...احنا متجوزين ولازم نتكلم ونصلح سوء التفاهم اللى حصل بينا بالعقل سمعااانى بالعققققل.
بصتله واتكلمت بسخريه اوعى تفكر انك لما تجر ناعم معايا افهم انك متفهم وانك الزوج الصالح واخليك تقرب منى ببساطه.
رد بجديه بس انا فعلا عايز اقرب منك.
وقفت قدامه وقالتله بعصبية متحلمش انك تلمس شعره منى.
وقف قدامها وقال باستغراب انتى فهمتى ايه....! انا قصدى ان احنا نحاول نفهم بعض ونبطل العند اللى كنا فيه دة.
ابتسمت بسخريه وردت عشان خلاص وصلت للى انت عايزة صح..
سألها اللى هو ايه بقا اللى انا عايزة.
ردت وهى بتحرك اديها بعشوائية فى الهوا وتقول انك تأذينى ونجحت فى كدة لما بعتلى ستات تضربنى دة غير انك رايح جاى تجيب فى سيرتى وسمعتى لا وفى الاخر تحبسنى وبدل ماتتسجن على عمايلك قومت متجوزنى ...فاطبيعى دلوقتى تتكلم ببساطه وتبقى حابب ان احنا نتفاهم ماخلاص بقا عملت كل حاجه عشان تأذينى ودلوقتى بقا فاضل انك تلمسنى بس دة بعينك.....وكل حاجه عملتها فى حقى هتتردلك ....
قاطعها لما قال بزعيق دة على اساس انك كنتى بتسكتى او بتستسلمى انتى كدة كدة بترديلى اللى بعمله من لما بهدلتينى فى الكليه واول مره اتعارك مع حد هناك وكان بسببك وبسبب تهورك بعد ماكنت الشاب المتفوق وكل الدكاترة رافعه راسها بيا دة غير ان كل يوم بسمع كلام بسببك من ابويا وهزيتى ثقته فيا ...انتى اللى بأفعالك خلتينى اتصرف پجنون.
زعقت وقالت افعااااالى....ليه كنت عملتلك ايه....اللى طلع منك وقت خنقتك دى تبقى طبيعتك لكن انك متفوق ووالدك
والدكاترة رافعه راسها بيك دة كان دور انت راسمه عليهم ومصدق نفسك لكن الشړ