رواية عشقي لصعيدي
ريهام و زياد شهقوم لما الميه الساقعه نزلت عليهم وبقوا هما لاتنين تحت الدش ريهام حاضه زياد علشان ميقعش منها والميه نازله عليهم ووو… يتبع….
تقي قاعده على السرير وبتبص لخالد الي بيلاعب ابنه بهيام خالد لما رفع عيونه لاحظ نظراته ليه تقي بصت بعيد بخجل
خالد: تعالي يا تقي تقي قامت وقعدت جنبه خالد اتنهد وحط يزيد على جنب وبصلها
تقي : يزيد دا ابني خالد ركز معاها ولما با**ست يزن شعرها نزل خالد مد ايده ببطى وزحلها شعرها وهي رفعت وشها وبصتله خالد قرب منها و تقي غمضت عنيها لما فكرته هيبو***
سها بس الباب خبط وعد على الباب: عمي خالد
وعد: امي بعتالكم دول أنتي وعمي تقي خدتهم منها: طاب تعالي وعد خاڤت من امها بعد محزرتها تنزل علطول وتسيبهم على رحتهم
وعد: لا انا هنزل علشان امي عايزاني خالد من جوه: تعالي يا وعد وفكك من كلام امك احنا قاعدين مش بنعمل حاجه يعنى تقي ابتسمت وشه بقي احمر من الخجل وشدت وعد من ايدها
خالد: كنت عايز اتكلم معاكي يا وعد وعد بصتله بنتباه: ايوه يا عمي خالد اتعدل وبصلها: بصي يا حبيبتي دلوقتي جبل طالب ايدك، وانا مردتش عليه غير لما اتكلم معاكي ومع امك فـ اي وعد اتنهدت هي مش عارفه عايزه اي ولا جبل بنسبالها اي هي كانت متعلقه بيه بس دلوقتي مش عارفه وعد: الي تشوفه يا عمي
وعد بتوهان: مش عارفه خالد باس راسها: صلي استخاره ياحبيبتي وانا لسه هشوف امك وعد: حاضر يا عمي…… ريهام قاعده جنب زياد علي السرير بتعمله كمادات بعد ما طلعته من الحمام بصعوبه
ريهام حطت القُماشه على راسه وطلعت ميزان الحراره من بُفه
ريهام : نزلة شويه الحمدلله ريهام غيرت القُماشه وحطتها على راسه ريهام مسحتش بنفسها وهي بتسرح في ملامحه ولا لما نامت جنبه بعد شويه زياد بدأ يفوق حاول يحرك دراعه بس في حاجه تقي له عليه بيبص لقي ريهام نايمه على راعه زياد رفع جسمه وبقي منحني على ريهام وبيزحلها شعرها وهو بيتامل فيها
ريهام اتنهدت: الحمدلله نزلت: اي هي زياد حب يلغيها علشان تتكلم معاه وتفضل ناسيه الوضع الي هما فيه وهو ياخد راحته
ريهام بسرعه: حرارتك زياد بصله نظره شاملة لقي هدومها مبلوله ا
خالد بلهفه: بقالي ساعه برن عليك مبردش ليه زياد بتعب: تعبت شويه: تعال نروح لدكتور
زياد شورله: ادخل بس انا كويس. خالد دخل بس لمح ريهام طالعه من اوضة زياد وهدومه مبلوله
خالد قعد وبص ل زياد بشك: في اي بظبط زياد طلع سچاره علشان يولعه
زياد : معرفش خالد خد السچاره من بُقه والولاعه وۏلع السچاره لنفسه زياد بصله وهو مبتسم: انت عارف علبة السجاير بكام
خالد: هجبلك غيرها لما تخف زياد ضحك وهو بيهز رأسه بيأس هنا ريهام طلعت بعد ما غيرت هدومه
زياد : اعمليلينا شاي يا ريهام
ريهام بهدوء: حاضر
خالد: عايزك في موضوع….عند تقي بعد ما مشي خالد وعد قربت منها بفضول: هااا احكيلي
تقي بخجل: مفيش حاجه. وعد: اي هو الي مفيش حاجه تقي : مفيش حاجه يا وعد وخلاص وعد: لا بقولك اي اتزبطي كدا ان متلحلحش هو اتحلحلحي انتي
تقي : اعمل اي يعنى يا وعدوعد: تتهشتكي كدا تزغللي عنيه انتي عايزه العقربه طليقته تشمت فينا…
وعد قامت وقفت عند الدولاب وطلعت منه قم*”*يص نو”””م بحملات وقبل الركبه شويه بلونه لاوسد وعد: البسي دا تقي وشه بقا احمر لما اتخيلت انها ممكن تقف قدام خالد كد تقي : لا مستحيل… طلعت من تقي محستش بنفسها وعد: لا مفيش مستحيل وهتلبسيه يعني هتلبسيه….. ام جبل قفلة التلاجه پغضب وضيق: امال فين طبق الرز بلين الي كان هنا يا ام وعد لجبل ابني
ام وعد: طلعتهم لخالد و مراته ام
جبل: ليه وهي صغيره متعمل لنفسها ولا علشان بنت اخوك وشغل الحريم هيشتغل ولا أي
وعد: مرات عمي وعد كانت لسه نالزله وشايله يزيد ام جبل ابتسمت بسخريه: بدأنا من اوله بس وماله… وسبتهم ومشيت بليل
خالد رجع وهو مرهق كان هيطلع بس سمع صوت يزيد طللع من اوضت وعد قرب من لاوضه وفتحها لقي يزيد بيلعب علي السرير وعد ِفي سابع نومه ابتسم وشال يزيد وطلع بيه خالد طلع وفتح الباب وووو… يتبع