رواية تركنى وحدى بقلم ملك وائل
عليها وحضنها وغاده عيطت وهوا عيط
اسر ادخالي جوا نتكلم براحتنا
غاده انا عاوزه ابني وهمشي
اسر ادخالي يا غاده هتعيشي فين
غاده دي حاجه متخصكش يا اسر يلا يا زين
اسر شد غاده ودخالها وقفل الباب بلمفتاح
غاده بعيط عاوز ايه مني يا اسر سبني
ديما كانت بتنيم جنه وطلعت اول ما شافت غاده مسكه زين اتخضت وطلعت وقفت جنب اسر
غاده بصتلها بقرف ومردتش
ديما فهمت انها مش عاوزه تكلامها بصت لاسر ومشيت
اسر بص عليها ورجع بص لغاده
اسر ادخالي جوا الاوضه الي زين قاعد فيها وارتاحي وهيبقي نتكلام الصبح.
غاده وانا مش عاوزه اتكلام معاك سبني امشي مش كانت عاوزني اخد زين وامشي انا جايه اخدوا ومش هتشوف وشي تاني
اسر بس مي
ولسه هيكمل كلاموا لقيوا ض رب نا ر في البيت كله برشاش الالي
بسرعه اسر مسك زين ونزلوا تحت ولسه بيمسك غاده لقي غاده اغم عليها وكلها ډم وقعت علي الارض وديما كانت طلعه تجريي اسر كان نزل بيسحف علي رجلوا عشان يمسكها وبيشورلها انها تنزل تحت لكن جات فيها طلقه
اسر كان مصډوم وشايف زين ماسك غاده وغر. قانه بدم هاا وديما وقعه علي الارض بتطلع في الر وح
وجنه كانت بټعيط من الصوت ومش شايفه ديما قدامها..........
ايه هيحصل تاني
اسر فضل مصډوم من اللي حصل وهوا شايف زين ماسك غادة وغرقانة ف دما ها وديما واقعه ع الارض وواقع عليها اثاث من البيت وجنة قاعدة ټعيط عشان مش شايفة ديما قدامها
زين. ي باباااا اعمل اي حاجة عشان مامااا ي بابا عشان خاطرييي
قرب من غادة لقي فيها نبض حضڼ زين وبصلوا
اسر. ماما عايشة ي
زين بس متتغطش علبها ي حبيبي لحد م الاسعاف تاجي ومسك غادة حطها ع الكنبة اللي جنبة وراح يشوف ديما وزين قرب من جنة يطمنها بعد م اطمن ع مامته قرب من ديما كان عليها تراب كتير
يقيس النبض لكن علامات وشه اتغيرت مش حاسس بنبض خالص النبض كان واقف خلاص
اسر بدموع. لا ي ديما
وبداء يسرخ وجنة وزين يعيطوا
اسر. لاااااااا ي ديما لااااااا لسا بدرييي اوووي ي ديماااا عشان خاطري طب جنة هنسبها لمين ي ديماااا عشان خاطري.
والاسعاف كانت وصلت دخالوا مسكوا ديما ونزلوها وبعدوا اسر عنها ومسكوا غادة زين ركب مع غادة واسر خد جنة معاه فضل قاعد جنب ديما وهما مغطيين وشها وماسك جنة بيعيط وقلبة مح روق عليها
كانوا واقفين
