رهف
حبيبته وقال بحزن اهلا وسهلا انا عادل والشهير بالمعلم عجينه
ابتسمت البنت اهلا يا استاذ عادل
اتفجأ عجينه من اسلوبها الحلو وانها اول واحده تناديه باسمه الحقيقي
وقال وسعو يرجابو للهوانم وساعدهم يدخلو للبيت والمفجأه انو نفس البيت الي كانت قعده فيه رهف وعيلتها وقال الشقه دي هتقعدو فيها وان احتجتو اي حاجه تجولي
ابتسم عجينه وقال دا الطبيعي بتاع اى معلم انو بيساعد الكل
وخرج واول منزل رهف ماتها واختها وقالو الحمد لله يماما رجعنا لبيتنا القديم الله يرحمك يبابا
وعدى شهور وكانت رهف بنت هاديه ومطيعه وكان عجينه نسى رهف التانيه وبدا يحب رهف دي وفي يوم كانت رهف بتجيب فطار ولقيت عجينه وراها اتوترت وقالت استاذ عادل صباح الخير
اتفجات وقالت لي بس دا اسمك حلو اوى
عجينه ابتسم انا في الحقيقه نسيت اسمي من كتر مبيقولو عجينه بس بقولك ايه
رهف قالت بابتسامه اتفضل
عجينه انا عاوز اخطبك
اتفجات رهف ولاكنها ابتسمت يعني حضرتك بتحبني
عجينه اه
رهف قالت بس انا سمعت من الجيران انك كنت بتحب بنت تاميه وكان اسمها رهف برضوا وانها هربت ولاك مع كل دا كنت بتخبها
كنت بتضحك البنت وقالت واللهي انا يشرفني اني اتجوز واجل زيك وبعدين الكلام مش معايا علي فكره مع ماما وسابته واخدت الطعميه وطلعت لبيتهم وهو كان بيضحك في الحقيقه عجينه او عادل شاب يمتاك عضلات وطويل القامه والكلامح جزابه جدا وشعره منسدل وجميل ولاكن الغريب فيه انو ابن حاره شعبيه فكلامه الي مغير حجات كتيره في شكلو ولاكن مع رهف هو حاس بنفسه
كان اياد بيدو علي شادى ومكلف رجالو تقوم بالمهمه وبعد البحث ليومين عرفوا يوصلو لمكانه الرجاله حطوه في الخزن ووصل اياد ومالك بعد ما عرفوا الي حصل وبدو يضربو في شادي لحد ماقال بصړيخ هتجوزها هتجوزها والله بس سيبوني حلاص جسمي اكسر لعدو عنو وهما بياخدو نفسهم وراح اياد شدو من لياقه قميصو وقال انا هرحمك لاجل حاجه واحده وهي لورين الي غدرت بيها يا زباله وللاسف هيا حملت ومنك انت يا بعدو مالك وسابوه للرجاله تكمل وباليل كان المأزون موجود بيكتب كتاب شادى ولورين واول منتهي المازون مسك اياد شادي وقال بتحزير معايا ١٠ وصلات امانه لو بس فكرت تغدر بص شادى ليه وسكت وقرب اياد
من لورين مټخافيش مش هيقدر يكلمك
وبعد ما قال مالك لشاديمجرد التفكير في انك تهين مساعرها دا عقاپو جامد اوي معايا وانت عارف كويس انا لو حطيتك في دماغي هعمل فيك وفي الي جابوك ايه
كان شادي مړعوپ منه وهز راسه بمعني حاضر
واخد لورين ومشي
وقام اياد بصلهم بحزن ولاكنن افتكر نور وانو فى معاد بينهم ولازم يمشي
اياد انا ورايا مشوار متضر امشي وصحيح الف مبروك يا عربس
ابتسم مالك وقال عقبالك يا ايد وقال انا شايف انك واقع برضوا
اياد ضحك وقال شكلى كده وضحكن وبعدين مشي اياد ومالك راح لرهف الي كانت بتستعد علشان خارجه مع مالك
قرب منها وهيا مركزه في وضع الميكب ا بحب اي الجمال دا
ابتسمت رهف وقالتانت اجمل مرسي يا حبيبي
وقفها مالك وخلاها تبصلوا قلتي ايه قوليها كدا تاني
خجلت رهف وسكتت
رهف پصدمه
ضحك مالك علي