روايه انتقم
وزي ما اتفقنا مضيت ڠصپ عني وبعدها ډمړ مستقبلي وأصبحت زوجته شرعاً ودينا
وكان كل يوم علي كدا لحد ما مر كمان اسبوع من العذ.اب ولقيت الباب اتفتح بس مش باب الاوضه اللي انا فيها
خپطټ علي الباب عشان اللي برا ېڤټح
لحد مالقيت الخطوات بدءت تقرب وحد قال مين جوا
انا ارجوك افتح ليا
فضل يسألني كام سؤال كدا وبعدين قال
ليه
مش هقدر
ارجوك افتح انا بقالي اسبوعين هنا ومش عارفه اي السبب اللي انا هنا عشانه
بصي انا مش هقدر اخرجك من غير اذن ادهم
مين ادهم دا
ادهم دا اللي خاطڤك
هو اسمه ادهم
ضحك وقال ايوه
طب انا هفضل هنا كتير
كل اللي هقدر اقوله ليكي ان ادهم مش هيخرجك من هنا غير علي قپړک
مش فاهمه حاجه هو ليه بيعمل معايا كدا
ماكنتش متخيله وقتها ان بابا الراجل اللي بيصلي وعارف ربنا يطلع بيتا.جر في اعضا.ء البشر الفكره كانت بالنسبه ليا كذ.ب في كذ.ب اكيد هما خط.فوني بالڠلط
معقول يكون بابا زي ما قال الشخص دا عنه
فضلت قاعده مكاني والفكر هيموتني لحد ماالباب اتفتح وظهر قدامي الشخص المقنع اللي المفروض زوجي
ماكنتش عارفه اتصرف ازاي او احط عيوني في عيونه ازاي لو كان بابا فعلا عمل كدا
في الاول كنت فكراه هو اللي كلمني وعرفني حقيقة بابا لكن سمعت نفس الصوت وهو بينادي عليه وبيقول :