سيف
انت في الصفحة 55 من 55 صفحات
الخط في وجهها وجلست على السرير تنظر للباندا وتتخيل اياد وهو ېخنقها بها وضعت يدها حول عنقها وقامت بسرعه من ع السرير وفتحت باب الغرفه وخرجت تتسحب ببطأ لتتأكد ان اياد قد نام تسحبت ببطئ حتى وصلت للأريكه التي ينام عليها ظلت تقترب منه أكثر لتتأكد انه نائم وضعت يده امام عينه وحركتها ببطئ لم يتحرك اياد حينها تأكدت انه نائم ألتقطت انفاسها وذهبت ببطئ فجأه اياد امسك يدها واي دا انت صاحي اياد بتتسحبي بالراحه زي الحراميه كدا ليه ملاك بإرتباك لا انا متسحبتش انا كنت بشوفك نايم ولا اياد بإبتسامه وانا مش نايم عايزه اي بقى ملاك بتوتر ولا حاجه ولا