حب بالصدفة بقلم نجلاء محمد
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
حاسس تصرفاته مكانتش بتقول انه ابونا
ذهب الجميع إلى المستشفى واخذوا عز وقاموا بدفنه
بعد مرور يومان
ثريا بتعب بص ي ادهم يبني انا كتبت كل حاجه ب اسمك انت واختك وصدقني احنا حبيناكوا اوي
وماټت هي الأخرى
بعد مرور اسبوعان
مي ادهم طلقني علشان عايزه امشي لو سمحت
ادهم اطلقك اي مي انا بحبك
مي پبكاء حرام عليك سيبني امشي بقا سيبني عايزه اخد وقتي عايزه اخد وقتي في الحزن على اهلي ملحقتش أحزن مش عارفه اديهم حقهم حرام عليكم
احتضنها ادهم حتى هدأت ونامت
ادهم بهدوء هطلع انيمها وانزل
صعد بها ووضعها في السرير ونزل إلى ميار وجاسر وظلوا يتحدثون
مي ادهم شوف ابنك دا بقا بجد
ادهم عمل اي
مي اسأله
ادهم عملت اي ي حازم
حازم بطفوله والله ي بابا معملتش حاجه بقولها اني بحب زميلتي في الحضانه وهتجوزها
ضحك ادهم بصوت عال وبعدها اخفض صوته طيب هنحبها من وراها متخافش وبعدين عمتو ميار جايه النهارده وجايبه معاها تالين بنتها واظن ان احنا راسمين عليها
حازم بس تالين أصغر مني ي بابا ب سنه وبعدين انا هضربها لما تيجي
ظل ادهم يضحك وذهب إلى مي واحتضنها كانت احسن صدفه
مي بإبتسامه عندك حق
ادهم مش قولتلك هعوضك
النهايه
صدفه