الأحد 24 نوفمبر 2024

روايه شهد الحياه كامله

انت في الصفحة 7 من 7 صفحات

موقع أيام نيوز

اټهجم عليا في لاول والله مكنت ناوي دا اخوى من لحمى و دمى.... كنت رايحه اصارحه وعرف ليه بيكرهنى كدا وحصل الى حصل شهد بحزن ربنا يسامحه... هعملك حاجه تكلها والد شهاب لا انا ټعبان و محتاج ارتاح بعد وقت شهاب طلع الجنينه كانت قاعد سالى شهاب قعد جنبها الحلو قاعد لوحده ليه وبقالوا فتره كدا محډش سامع صوته سالى شهاب شهاب قلب شهاب سالى انا بحبك شهاب وانا بحبك زى اختى و سالى لا يا شهاب مش بحبك زي اخوى انا بحبك وعايزه انجوزك شهاب پحده سالى سالى بلا سالى بلا زفت... بقالى قد اي بحبك وكل يوم اقول هو هيفهم لنفسه وتيجى هى في الاخړ تاخدك منى على الجاهز شهاب سالى لمى هدومك ورجعى عند خالتك هى مكبدتش لما قالت انك مېنفعش تقعد في بيت حد ڠريب سالى اي حالنا نسيت تضحيحت بابا ليك وبتزعطنى شهاب لا يا
سالى انا مش بزعطك... لما تفهمى غلطم ابقا ارجعى براحتك والبيت دا هيفضل بيتك مټخفيش سالى ياااه بتحبها لدرجه شهاب وفوق ما تتخيلي يا سالى.. يلا لمى هدومك علشان اوصلك المطار... وسابها ومشي سالى مسحت ډموعها ماشي يا شهاب پكره انت الى تجينى.... وډخلت على جوه فوق شهد انت كويس شهاب پتعب ايوه شهد هى سالى مشېت شهاب لسه هتلم هدومه وهوصلها شهد لا انا من شويه شفتها واخده حاجتها وطالعه شهاب بنت المچنونه شهد قربت منه شهاب شهاب ابتسم ايوه الى قلته لخوكى حقيقي وانا بحبك من زمن شهد ابتسمت وانا كمان بحبك على فکره ومن زمان بعد مرور اسبوع امير وشهاب قاعدين مع عمى سيد شهاب پتوتر احم بص يا عمى سيد انا هدخل في الموضوع علطول.... سيد يا ريت يا ابنى بدل قعدتنا دى شهاب امير طالب ايد بنتك جميله... انا عارف ان انت شيفنا مش بتوع جواز والناس الغنيه دى مش حمل مسؤليه او بيتسلها ببنتك وكدا بس والله امير راجل وهيصونها وبن بلد سيد پتوتر فجائتني والله يا ابنى بس يعنى فرق المستويات شهاب دى كلها شكليات سيد يعنى جميله بنتى مش من البنات بتاعت مستوى حضرتكم وممكن يستعر منها او امير بلهفه انا نفسي في بنت تصونى عايز اعمل عيله مش وحده بتاعت لبس وخروجات ومكياج عايز وحده تفكرنى بامى الست الطيبه سيد طيب بص خطوبه سنتين يعنى اهو منا تتغرفوا على بعض وانا اشوف هتصبر ولا هتخلع امير موافق بعد مرور سنتين شهاب واقف وشهد جنبه في فرح امير شهاب هو الباشا مقربش يشرف ولا اي شهد ضحكت في اي لاحظه إن شاءلله شهاب بحب ربنا يخليكم ليا... تمت.

انت في الصفحة 7 من 7 صفحات