الإثنين 25 نوفمبر 2024

رواية الوهم القاټل بقلم ميفو السلطان

انت في الصفحة 33 من 36 صفحات

موقع أيام نيوز


احضانه ولكنه صمد لتكمل كنت اتمني ابقي جنبك وفي حضنك شهر كامل وانت بعيد وانا بمۏت شهر كامل مت فيه الف مره حتي مستنيه نظره منك يا عمري حړقت قلبي شهر كامل وانا راضيه بس تبقي كويس انت بقيت روحي اللي بتنفسها قلبي اللي بيدق جوايا بس ڠصب عني عذبتك عشان ماينفعش والله ماينفعش لتنتحب وتنام علي صدره وتتلمسه بحنان انا قلبي هيقف مراد اصحي وانا راضيه بعذابك لو هعيش عمري خدامه تحت رجليك اصحي وعذب فيا برحتك دانت مرادي واماني ودنيتي انت حمايتي من الدنيا انت سندي يوم ماتبقي مش موجود اموت وراك جوايا كلام كتير نفسي تسمعه نفسي تسمع الف مره بحبك الف مره بعشقك الف مره عايزاك ونفسي ابقي معاك انت مش متخيل لما جرحتك كنت بتمناك اد ايه تبقي رجلي وكل دنيتي انت فاكر اني مش عايزاك دانا ھموت عليك يا قلبي ليرجف قلبه بشده ھموت المسک ھموت واحضنك ھموت وانام بين ايديك ھموت وتبقي راجلي واماني لمستك ليا الدنيا ومافيها ھموت يا مراد بس اموت انا الف مره ولا تتوجع دقيقه يا قلب اسيا وحشتني شهر وانت بعيد وانا بتمزع بس كل ده عشانك والله عشانك كل ده وانك تبقي مبسوط وسعيد دبحت نفسي عشانك هنتك وخليتك تكرهني عشان تبعد بس ابعد وماتسبنيش ابعد وارجع بيتك جرحتك يا رب كنت مت قبل ماتتوجع مني يا رب انا ڠصب عني انت قلبي اللي ھموت عليه انا بحبك حب ممكن ارضي اموت ولا انك لحظه تشوف حزن مني قوم يا قلبي ونامت علي صدره وظلت تنتحب قوم يا عمر اسيا انا راضيه تعاملني اي حاجه وهعيش قاطمه مابفتحش بقي قوم بس قوملي شهر بحاله قلبي انشق من بعدك وحشتني اوي ھموت وابقي في حضنك لييتاثر بكلامها بشده كان قلبه سيقف من هول مشاعرها ونا تخفيه فهي تحبه وتعشقه وتتمناه زوجا وتتمني لمساته ايه الحب ده ازاي كده وبتحاربه ليه وايه اللي هيوجعني من حبها وبتتمناني وعايزاني المسها بس بتبعد عشاني ليه ازاي مستحمله الۏجع ده عشان ايه ايه اللي بيكي يا عمري وعامل فيكي كده ومازال لا يعرف ما الذي يؤلمها وتبعده ظل صامتا لتكمل وهيا علي صدره عارف يا قلبي لما قربت مني كنت مبسوطه وطايره في

السما كنت بتمناك وافضل العمر كله جنبي بس افتكرت همي وقهرتي دا اللي خلاني ابعدك وانا بتمني لمسه من ايدك نفسي ابقي في حضنك واموت مش عايزه حاجه تانيه انا اسفه يا قلب اسيا قوم وانا هعتذرلك الف مره وهحاول اعدل من نفسي جايز ترضا بيا كان كلامها مبهم احس انه سيجن ماذا تخفي عنه وهيا تتمناه لهذه الدرجه كل ده حب يا اسيا كل ده يا عمري وپتتعذبي يا تري بيكي ايه واجعك كده يا عمري انا قلبي هيقف من فرحته ان عمري عايزني وھيموت عليا وانا والله يا قلبي بس هانت هصبر يا عمري وهشوف بيكي ايه خلاص ارتاحي يا قلبي ظلت تبكي وتبكي حتي احست به يتحرك لتهب بسرعه وتمسح دموعها وتنظر اليه ملهوفه ليفتح عينيه لتهتف بړعب انت كويس كانت ترتجف ليمسك يدها ليجدها متلجه ليقول متاثرا اهدي يا حبيبتي اهدي انا كويس لم تقدر ان تصمد اكثر من ذلك لترتمي في حضنه ليضمها وتبكي واحست اخيرا ان روحها ردت اليها وانه مازال موجودا في حياتها سليما معافي قامت وبدات تتكلم مالك حاسس بايه طب فيك ايه فيه حاجه بټوجعك طب الدكاتره قالو ايه طب 
ليقاطعها حيلك حيلك انا كويس مجرد خدوش ورضوض فهمست طب احلف فقال لها وحياتك عندي انا كويس ليمسك يدها ويقبلها لتشعر بالخجل وتسحب يدها طب الحمد لله اناكنت ھموت عليك فابتسم لترتبك قصدي كنت خاېفه يكون جرالك حاجه واحنا مالناش غيرك انا جيت وماقلتش لماما خفت عليها انت بجد كويس حاول ان يقوم لتقفز اليه تحاول ان تساعده هنبتدي السلبطه اهوه ليحتضنها ويعتمد عليها كليا ليتأوه لتسرع اليه قائله ايه ۏجعتك فنظر اليها وتنهد انا كويس يا حبيبتي صدقيني 
لتبقي ملتصقه به تساعده وتعدل له الفراش وهو قلبه يرجف من هول كلامها كان ينظر اليها وعيونعا مخمره واللهفه ستمزقها وهو كلامها يرن في اذنه كان سيجن بها هنا دخل عمر وقال حمدالله على السلامه يا كبير خضتنا يا عم العربيه سبحان الله ادشملت وربنا فداك يا حبيبي الف سلامه الدكاتره هيحجزوك لبكره 
فهتف مراد لا رجعني يا عمر انا عايز اروح بيتي فهتفت لا لازم تسمع الكلام ولكنهم لم يقدرو عليه دخل البيت وهو يضع يده حولها لتسنده ليجلس ببعض الارهاق والتعب وهيا تستفسير علي كل شارده ووارده لتريحه كانت تلف حوله كالنحله لتوفر له كل مجالات الراحه لتاتي امه وينشغل قلبها ليطمئنها لتحمد ربها ليصعدا لجناحهما وتحاول ان تساعده في لبس ملابسه رغم انه يشعر انه بخير ولكنه سعيد باهتمامها كانت تلبسه بهدوء وهو يتاملها وعينه مسلطه عليها وهيا تشع نورا وسرح بها كل الحب ده مخبياه ليه يا قلبي انا قلبي هيقف مش مصدق انك عايزاني اوي وبتعشقيني كانت هيا لا تبالي الا براحته كانت تتحامل علي نفسها وحرجها وتلبسه ملابسه وهو يتلمسها باريحيه لتتغاضي عن اي شئ المهم تراه مرتاحا كانت تلبسه وهيا لا تفعل شئ كان سيموت من تفانيها وحبها وقلبه مشتعل يريد ان ينقض عليها ولكن سيصبر حتي يعيدها اليه اولا لتاتي له بالطعام وتجلس بقربه تاكله لياكل من يدها ويقبلها كل فتره ويهمس بكلمات حانيه واحيانا يتلمس اصابعها بشفتيه كان اصبح كانه جن من سعادته وهيا تبتسم وتتكلم بمرح وهو يستقبل منها كل ما تجود به ليتوقف عن الاكل لتهتف لا والله عشان خاطري ليهمس بحب عشان خاطرك اعمل اي حاجه لتلهبه بابتسامه رائعه كانت كأن روحها عادت اليها بعد مۏتها شهر كامل كان كل همها هو وراحته لينهي طعامه ليذهب الي النوم لتساعده وكانت بين احضانه تساعده تشعر بالسعاده وترضي بذلك القرب وتسعد به واحس هو بذلك كانت ستبتعد ليمسك وجهها بحب ليرجف قلبها ويقول ربنا يخليكي ليا يا قلب مراد لتنظر اليه بحب جارف الهبه لتقف وتقول عايز حاجه قبل ماتنام فابتسم لرجوع حبيبته اليه محبه مشعه عينها رجع لهم لمعانهم كل ذلك فقط لانه بخير وجنبها ليهتف ويحاول ادعاء المړض ليتأوه ممكن بس تخليكي جنبي عشان لو احتجت حاجه فاقربت منه بسرعه وجلست جنبه ومسكت يده بحنان وكان هذا كثير عليه لتقول انا هفضل صاحيه ماتخافش نام و ارتاح انت بس اطلب تلاقيني صاحيه ظل ينظر اليها ليحتضنها لتخجل ولكنه كان قد تعب شهر كامل بعاد لتستكين في احضانه هادئه ليسعد بها ويمسد عليها بحنيه ويقبل شعرها ويمسك يديها ويضعها علي قلبه ليهتف وحشتيني ليرجف قلبها ليقول والله وحشتيني اوي ليمسك وجهها مره اخري لينظر في عينيها ليجد الحب ظاهر ينور وجهها وهيا لا تفعل شئ كان سعيد بحاله السكون التي بها لم يفعل شئ يفزعها لتستمر حاله السكون هذه كانت قبلاته حانيه ليست راغبه حتي لا تهرب منه كانت قد تحولت لكتله من الډماء ظل ينظر اليها بحب وقبلاته لا تتوقف وقلبها سيخرج من مكانه وهو يسيطر علي حاله ليستمر هذا السكون وهذا الجمال الذي يعيشه لفتره وهي ساهمه ليتنهد لينظر اليها بحب ممككن تيجي بس انهارده في حضڼي والنبي يا اسيا عايز انام مرتاح لتسرع اليه وتندس في احضانه كانت لا تتواني علي فعل اي شئ يريحه لياخذها ويحس براحه بعد ۏجع شهر كامل بعاد شهد فيهم سوادا لم يشهده في حياته كانت نائمه ملتصقه به كأنه روحها مستسلمه تماما سعيده تحمد ربها انه بخير نست مرضها وتناست من اجل راحته وهو من فرط سعادته ضمھا اليه بشده كان يشعر انه دخل الجنه ووجد حبيبته كان يمسد جسدها بحنان لا يصدق انها مستكينه لتنام قريره العين سعيده بعد لهفه ړعب من فقدانه لتنام مرتاحه من دنيتها لن تبالي بما بها وليحدث ما يحدث ستتمتع بوجودها معه باي شكل يرضاه وستحاول ان تعدل من نفسها لعله يرضي بها ستفعل له ما يحبه ستعيش علي نظره خب منه يجود بها عليها نامت اخيرا مرتاحه سعيده ليتأملها بحب كانت كلماتها ترن في اذنه الف مره عايزاك وبحبك اخيرا يا اسيا قلبي ارتاح حب وعشق في قبب حبيبي بس ايه اللي مانع عايزاني اوي ليتنهد طب ايه انا كمان عايز وعايزك اوي وھموت عليكي طب الحل بقه الصبر هصبر يا عمري وهيحصل وهشوف ان شالله عمري كله نش بعد ما سمعت الكلام ده اسيبك ابدا مش انا اللي اتنازل عن حبي بسهوله كده كفايه اوي انك راضيه في حضڼي كانت الايام تمر عليهم وهيا تراعيه بحب شديد وهو مستمتع بها جدا ليهدا قلبه اخيرا فهي تحبه وتعشقه وهو يتدلل عليها لتقترب منه وتساعده بحب شديد كانت لهفتها تنزل السکينه علي قلبه الموجوع ليرتاح قلبه اخيرا ويرتاح من ان اخيرا حبيبته تحبه وان هناك شئ خارج ارادتها جعلتها تفعل ذلك ومهما يكن لا يهمه يكفي انها تحبه وتعشقه ادرك مراد ان حبيبته تريده تيقن من كل شئ يبقي ان يكشف مابها فهي لا تكره الرجال بل تكره شيئا اكمل غرزه فيها السبب اكمل وليس الرجال اكمل فعل شئ جعلها هكذا تعشقه وتحبه ولكن اكمل يبعدها بشئ لا يعلمه اسيا مړعوبه بشئ غرزه اكمل فيها وليس حقيقيا فمهما يكن فيها السبب اكمل قرر ان يعرف ما بها بصبره وتفانيه قرر ان يجعلها حبيبته وسيكشف ما غرزه اكمل بها هنا لا يوجد عڼف ولا قوه ولا تسلط ولا اوامر سيعرف ما بها بفرط حبه وصبره سيراعي ويحميها لتدرك ان ما وضعه اكمل ليس صحيحه كان الحل بداخل دماغها وادرك ان بها شئ ليس لها حيله فيه تعاني من شئ ڠصبا اكمل فعل شيئا بها جعل بداخلها ړعب من شئ ليرهبا من اي علاقه عاطفيه فالحب موجوده اذا هناك شئ يقف ليمنع اتمام تلك العلاقه وسيعرفه لا محاله ليهدأ ويقر عينه ان حبيبته تتمناه كما يتمناها ليتصرف علي هذا الاساس ومهما يكن سيرضي بما قسمه الله 
قلمmevosultanالوهمالقاتل
حكاياتmevo
البارت السابع عشر والاخييييير 
ظل مراد طيله اسبوع يتدلل علي اسيا وهيا مستسلمه تماما له تبثه
 

32  33  34 

انت في الصفحة 33 من 36 صفحات